أليس الله يضاعف الحسنات بأضعافها ولا يجازى ألا بمثل السيئة
لكن كيف يدخل الناس النار من سيئاتهم برغم عملهم لأعمال الخير فى الدنيا رغم أنه عددياً تفوق الحسنة لمضاعفتها عن السيئة
فأيقنت أن المسألة مسألة أحجام وليست تعداد
فقد يبلغ وزن السيئة الواحد وزن عشر حسنات
قال تعالى:
إحذر من حجم السيئة لا من عددها يا من تجترح السيئات
ويا من تؤدى من حول بلسانك بقصدأو بدون قصد وتدعوا غيرك للصلاه والصوم وغيرها من شعائر الدين
أعود وأقول المسألة مسألة حجم ووزن وليس عدد
فيديو وجدته مصادفة أثناء إبحاري فى اليوتيوب للداعية "أمجد قورشة" وبرنامجه "إحسبها صح" يوضح القصة برمتها مع الأمثلة
وقبل أن أختم أحب أقلك كبر حسناتك بالإحسان وزد وزنها بالإخلاص
عسي ربك يغفر لك ما قد سلف كمن سقت كلباً فدخلت به الجنة
والسلام عليكم...
وإلى لقاء آخر إن أمد الله بعمرى...
وإن مت فذكر عن قلمى...
عسي ربى يشفعلى...
يوم لا ينفعنى ندمى...
يوم لا ينفعنى ندمى...
هناك 9 تعليقات:
تدوينة رائعة تحمل من التساؤلات الكثير مما تدور في بالي
شكرا لك للاجابة عليها
موفقد دائما انشاءالله والى الأمام :)
انت انسان مبدع و مفكر
استمر في نفس الاسلوب و انتقاء المواضيع المهمة
شكرا لك عزيزتى
الصراحة أنتم من تلهمونى لهذه التدوينات
فهى موجه منكم وإليكم
المهم تستمروا فى دعمى وأعدكم بالأفضل
والسلام
شكراً لمتابعتك ودعمك لى
سعيد بردك أكثر من فرحتى بالعيد والله
موضوع جميل جداً وفيديو مميز .. اللهم ضاعف حسنات كاتب التدوينه وحول سيأته حسنات يا أرحم الراحمين ..
الله يسمع منك حبيبى
الله يحققلك أمنياتك :)
أنت الأجمل عزيزى
تدوينة جدا رائعة وكلام سليم واسلوب بسيط وسهل لأن نستوعبه .وففك الله لما يحب ويرضى عنك
إرسال تعليق